هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 القول المرضي في بيان حال محمد بن السائب الكلبي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالعزيز الحنوط
مشرف منتدى منهج أهل الظاهر
مشرف منتدى منهج أهل الظاهر



عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 25/11/2010

القول المرضي في بيان حال محمد بن السائب الكلبي  Empty
مُساهمةموضوع: القول المرضي في بيان حال محمد بن السائب الكلبي    القول المرضي في بيان حال محمد بن السائب الكلبي  Icon_minitime1الإثنين أبريل 11, 2011 3:07 am

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه .
أما بعد : فهذه ترجمة مختصره لأحد رواة الحديث المتكلم فيهم أرجو أن تنال رضاكم ، وهو :
محمد بن السَّائِب بن بِشْر بن عمرو بن الحارث بن عبدالحارث بن عبدالعُزَّى الكَلْبِيُّ ، أبو النَّضْر الكُوفيُّ من بني عبد وُدٍّ .

قال أبو بكر بن خلاد البَاهلي ، عن مُعْتَمِر بن سُلَلْمان ، عن أبيه : كان بالكُوفة كّذَّابان أحدهما الكَلْبِيّ .

وقال عمرو بن الحُصَيْن ، عن مُعْتَمِر بن سُلَيْمان ، عن ليث بن أبي سُلْيْم : بالكُوفة كّذَّابان : الكَلَّبِيّ والسُّدي ، يعني محمد بن مرَوان .

وقال عَبّاس الدُّوري ، عن يحيى بن معين : ليس َ بشيء .

وقال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن مَعين : ضَعيف .

وقال البخاري :
" تركه يحيى بن سعيد وابن مهدي " .

وقال عباس الدُّوريُّ ، عن يحيى بن يَعْلَى المُحاربي : قيل لزائدة : ثلاثة لا تروي عنهم : ابن أبي ليلى ، وجابر الجُعْفِي ، والكَلْبي . قال : أما ابن أبي ليلى فبيني وبين ابن أبي ليلى حسن فلست أذكره ، وأما جابر الجُعفي فكان والله كَذَّاباً يؤمن بالرَّجْعة (1) وأما الكلبي فكنتُ أختلفُ إليه فسمعته يقول يوماً : مرضت مرضةً فنسيتُ أحفظ فأتيتُ آل محمد فتفلوا في فيَّ فحفظت ما كنتُ نسيتُ . فقلت : والله لا أروي عنك شيئاً ، فتركته .

وعند ابن حبان بلفظ : أتيت الكلبي فسمعته يقول : أنسيت علمي ، فأتيت آل محمد صلى الله عليه وسلم فسقوني قعباً من لبن ، فراجعني علمي ، فقلت : ياكذاب لا سمعت منك شيئاً أبداً .

وقال الأَصمعيُّ ، عن أبي عَوَانة : سمعتُ الكَلْبِيَّ يتكلم بشيء مَن تَكَلَّمَ به كَفَر . وقال مره : لو تَكَلَّمَ به ثانية كَفَر ، فسألته عنه فَجَحَدَهُ .

وقال عبدالواحد بن غياث ، عن ابن مهدي : جلس إلينا أبو جَزْء على باب أبي عمرو بن العَلاء فقال : أشهد أنَّ الكَلْبيَّ كافِرٌ . قال : فحدثت بذلك يزيد بن زُرَيْع فقال : سمعته يقول : أشهد أنّه كافِرٌ . قال : فماذا زَعَم ؟ قال : سمعته يقول : كان جبريل يُوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقام النبيُّ صلى الله عليه وسلم لحاجةٍ وجَلَسَ عليٌّ فأوحى إلى عليّ . قال يزيد : أنا لم أسمعه يقول هذا ، ولكني رأيتهُ يضرب على صَدْرِه ويقول : أنا سبأي أنا سبأي !! قال جعفر العقيلي : هم صنف من الرَّافضة أصحاب عبدالله بن سَبَأ .

وقال واصل بن عبدالأعلى : حدثنا محمد بن فُصَيْل عن مُغيرة ، عن إبراهيم أنّه قال لمحمد بن السَّائب : مادمتَ على هذا الرأي لا تقربنا ، وكان مُرْجِئاً .

وقال زيد بن الحُباب : سمعتُ سُفيان الثَّوري يقول : عَجباً لمن يَروي عن الكَلْبي . قال عبدالرحمن بن أبي حاتم : فذكرتُه لأَبي ، وقلتُ : إنَّ الثَّوري قد روى عنه . قال : كان لا يقصد الرواية عنه ويحكي حكاية تَعَجُّباً فيعلقه مَن حَضَرَهُ ، ويجعلونه رواية عنه .
وقال وكيع : كان سُفيان لا يعجبه هؤلاء الذين يُفسرون السُّورة من أولها إلى آخرها مثل الكَلْبي .

وقال عليّ بن مُسْهِر ، عن أبي جَنَاب الكَلْبي : حلف أبو صالح إني لم أقرأ على الكَلْبي من التَّفْسير شيئاً .

وقال أبو عاصم النَّبيل : زعَمَ لي سُفيان الثَّوري ، قال : قال لنا الكَلْبِيُّ : ما حدثت عن أبي صالح عن ابن عباس فهو كَذِب ، فلا تروه .

وقال الأصمعي : عن قُرَّة بن خالد : كانوا يرون أنَّ الكَلْبي يِزْرف ، يعني يَكْذِب .
وقال أحمد بن سنان القطّان الواسطي ، عن يزيد بن هارون : كَبر الكَلْبيّ وغَلب عليه النِّسيان ، فجاءَ إلى الحَجّام وقبض على لحيته ، فأراد أن يقول : خُذ من هاهنا يعني ما جاوزَ القبضة ، فقال : خُذ ما دون القَبْضة !

وقال أحمد بن هارون : سألت أحمد بن حنبل عن تفسير الكلبي ، فقال : كذب . قلت : يحل النظر فيه ؟ قال : لا .

وقال أبو حاتم : النَّاسُ مُجمعون على تَرْك حديثه ، لا يُشْتَغل به ، هو ذاهبُ الحديث .

وقال النَّسائيُّ :
" ليسَ بثقة ولا يُكْتَب حديثَه " .

وقال حماد بن سلمة : حدثنا الكلبي وكان والله غير ثقة .

وقال همام : سمعت الكلبي ، يقول : أنا سَبَئِيٌّ .

وقال ابن سعد :
" قالوا : وليس بذاك في روايته ضعيف جداً " .

وقال الجوزجاني :
" كذاب ساقط " .

وقال مسلم :
" متروك الحديث " .

وقال الآجري : سألت أبا داود عن جوبير والكلبي ، فقدم جويبراً ، وقال : جويبر على ضعفه والكلبي متهم .
وقال أبو داود مره :
" في حديثه ، يعني متهم " .

وقال الترمذي :
" وقد تركه أهل الحديث وهو صاحب التفسير ... " .

وقال ابن حبان :
" هو الذي يروي عنه الثوري ومحمد بن إسحاق ، ويقولان : حدثنا أبو النظر ، حتى لا يعرف ، وهو الذي كناه عطية العوفي أبا سعيد ، وكان يقول : حدثني أبو سعيد ، يريد به الكلبي ، ويوهمون أنه أراد به أبا سعيد الخدري ، وكان الكلبي سبئياً من أصحاب عبدالله بن سبأ ، من أولئك الذين يقولون : إن علياً لم يمت ، وأنه راجع إلى الدنيا ، يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً ، وإن رأوا سحابة قالوا : أمير المؤمنين فيها " .
وقال أيضاً :
" الكلبي هذا مذهبه في الدين ووضوح الكذب عليه فيه أظهر من أن يحتاج إلى الإغراق في وصفه ... " .

وقال أبو أحمد بن عدي :
" وللكلبي غير ما ذكرتُ من الحديث ، أحاديث صالحة وخاصة عن أبي صالح ، وهو معروف بالتَّفْسير ، وليس لأحدٍ تفسير أطول منه ، ولا أشبع منه ، وبعده مُقاتل بن سُلَيْمان ، إلا أن الكَلْبي يُفَضَّل على مُقاتل لما قِيل في مُقاتل من المذاهب الرديئة . وَحَدَّث عن الكَلْبي الثَّوريُّ وشعبة فإن كانا حّدَّثا عنه بالشيء اليَسِير غير المُسْنَد . وحدَّث عنه ابن عُيينة، وحَمّاد بن سلمة ، وهُشَيْم ، وغيرُهم من ثقات الناس ورضوه في التَّفسير . وأما الحديث ، خاصة إذا روى عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، ففيه مناكير ولشُهرته فيما بين الضُّعفاء يُكْتَب حديثُه ! " .

وذكره أبو زُرْعة الرازي في " أسامي الضعفاء " .
وذكره يعقوب بن سفيان في كتابه " المعرفة والتاريخ " في باب من يرغب عن الرواية عنهم .

وقد ضعفه ابن جرير الطبري إذ أشار إلى رواية عن ابن عباس فقال :
" وليست الرواية عنه من رواية من يجوز الاحتاجاج بنقله " .

وذكره الدار قطني في " الضعفاء والمتروكين "
وقال في " العلل " وفي " السنن " :
" متروك الحديث " .
وقال في موضع آخر من " السنن " :
" متروك وهو القائل : كل ما حدثتُ عن أبي صالح كذب " .

وقال الساجي :
" متروك الحديث وكان ضعيفاً جداً لفرطه في التشيع " .

وذكره ابن شاهين في " تاريخ أسماء الضعفاء والكذّابين " .

وذكره العقيلي في " الضعفاء الكبير " .

وذكره أبو نعيم الأصبهاني في " الضعفاء " وقال :
" عن أبي صالح أحاديثه موضوعة " .

وقال الحاكم :
" أحاديثه عن أبي صالح موضوعة " .

وقال البيهقي :
" لا يحتجّ به " .
وقال مرة :
" متروك " .
وقال ايضاً :
" متروك عند أهل العلم بالحديث لا يحتجون بشيء من روايته لكثرة المناكير فيها ، وظهور الكذب منه في روايته " .

وقال ابن حزم :
" كذاب مشهور " .

وقال ابن القطان :
" فيه أيضاً الكلبي ، وهو أشهر من ينسب إلى الكذب ، ... والكلبي لا يسمح له ، فإنه كذاب " .
وقال مره :
" فهذا من كذب الكلبي ، وهو عندهم كذاب " .
وقال أيضاً :
" متروك .. وهو القائل : كل ما حدثت عن أبي صالح كذب " .

وقال ابن الجوزي :
" كذاب " .
وقال ايضاً :
" وكان من كبار الوَضّاعين " .
وذكره أيضاً في كتابه " الضعفاء والمتروكين " .

وقال الجورقاني :
" كذاب وضاع ، لا يجوز قبول خبره ، ولا الاحتجاج بحديثه ... " .
وقال مرة :
" متروك " .
وقال ايضاً :
" مجروح " .

وقال الهيثمي :
" نعوذ بالله مما نسب إليه من القبائح " .
وقال مرة :
" كذاب " .
وقال ايضاً :
" ضعيف " .
وقال ايضاً :
" ضعيف جدا " .

وقال أبو الفتح اليعمري :
" ضعيف " .

وقال ابن كثير :
" وهو ممن لا يحتج بما انفرد به " .

وقال الذهبي :
" لا يحل ذكره في الكتب ، فكيف الاحتاج به " .
وقال مره :
" العلامة الأخْباري ... المفسر وكان أيضاً راساً في الأنساب إلا أنه شيعي متروكُ الحديث ِ " .
وقال أيضاً :
" تركوه ، كذبه سليمان التيمي وزائدة وابن معين وتركه القطان وعبدالرحمن " .

وقال الزيلعي :
" لا يحل الاحتجاج به " .

وقال ابن حجر :
" النَّسّابة ، المُفَسِّر : مُتَّهم بالكذب ، ورُمِيَ بالرَّفض " .

وقال أحمد محمد شاكر :
" ضعيف جداً ، رمي بالكذب ، ... " .

وقال الألباني :
" كذاب " .
وقال مرة :
" أحد الكذابين المعروفين بالكذب ... " .
وقال أيضاً :
" متروك متهم بالكذب " .

وقال أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري :
" كذاب " .

قال عبدالعزيز : وجملة القول أن محمد بن السائب الكلبي ساقط بالجملة متفق على إطراحه ، بل كذبه سليمان التيمي وزائدة وابن معين وابن حزم والجورقاني وابن الجوزي وغيرهم ، وبالله تعالى التوفيق .
قلت : وهو مع ذلك رأسٌ في أنساب القبائل تفريعاً وتأصيلاً ، وقد تفنن في هذا الجانب من أجل أن يكسب الثقة ؛ لأن الأعراب تعرف أنسابهم واشتهروا بهذا وتفردوا به ، فتجد مشاهير العرب يعرفون آباءهم من عدنان وقحطان ، فلو دلس في هذا الباب لصاح عليه أبناء عصره ، وزجروه أشد الزجر ، وأنكروا عليه أشد الإنكار ، أما ما يتفرد به من تاريخ أحداث وأخبار قبائل ، وأشعار وأعلام ، وفضائل ومثالب ، فلا يقبل منه ؛ لأنه كذاب .

مات الكَلْبِيُّ سنة ست وأربعين ومائة .

المراجع : المجروحين ( 2 / 262 ـ 265 ) لا بن حبان ، طبقات ابن سعد ( 6 / 396 ) ، الجرح والتعديل ( 7 / 272 ) ، أبو زُرْعَة الرازي وجهوده في السنة النبوية مع تحقيق كتابه الضعفاء ( 2/ 654 ) ، تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين ( 164 رقم 549 ) لا بن شاهين ، والضعفاء الكبير ( 4/ 76 ـ 78 ) للعقيلي ، الكامل ( 2117 ـ 2132 ) ، السنن ( 4 / 130 ، 220 ، 262 ) للدار قطني وكذا العلل ( 6 / 139 ) والمُؤْتَلِف والمُخْتلِف ( 4 / 2222 ) والضعفاء والمتروكين ( 151 رقم 468 ) ، المحلى ( 7 / 485 ) ، وفي الفصل ( 2 / 238 ) ، السنن للبيهقي ( 6 / 261 و 8 / 123 ، 304 ) وفي الأسماء والصفات ( ص : 521 ) ، بيان الوهم والإيهام ( 3 / 119 ، 120 ، 553 و 5 / 564 ) ، الضعفاء والمتروكين 0( 3 / 62 ) لابن الجوزي ، وكذا في كتابه " الموضوعات " ( 1 / 47 ، 373 و 3 / 230 ) ، الأَباطيل والمناكير ( 1/ 4 ـ 7 ، 147 ، 230 ، 306 ) للجورقاني ، ميزان الاعتدال ( 3 / 556 ـ 559 ) ، وسير أعلام النبلاء ( 6 / 248 ـ 249 ) ، والمغني في الضعفاء ( 2/ 200) ، مجمع الزوائد ( 4 / 115 ، 120 و 5 / 67 و 6 / 333 ) للهيثمي ، نصب الراية ( 3 / 280 ، 308 ، 394 ، 417 ، 430 ) للزيلعي ، الكشف الحثيث عمّن رُمي بوضع الحديث ( ص : 230 ـ 231 ) لبرهان الدين الحلبي ، تهذيب التهذيب ( 9/ 177 ) ، تقريب التهذيب ( 535 رقم 5901 ) ، طبقات المفسرين ( 2/ 149 ) للداوودي ، موسوعة أقوال أبي الحسن الدار قطني في رجال الحديث وعلله ( 2 / 576 ) ، تاريخ ابن معين ( 2 / 517 ) ، موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وَعِلله ( 3 / 264 ) ، الجامع في الجرح والتعديل ( 3 / 12 ـ 12 ) ، التاريخ والمعرفة ( 3 / 35 ) ، الضعفاء الصغير ( 209 رقم 322 ) ، التاريخ الكبير ( 1 / 101 ) ، التاريخ الأوسط ( 2 / 40 ) ، الكاشف ( 3 / 40 ) ، الكنى ( ق/ 111 ) لمسلم ، سؤالات أبي عبيد الآجري ( 1 / 245 ، 287 ، 336 ) برقم ( 335 ، 441 ، 578 ) ، أحوال الرجال ( 54 رقم 37 ) ، سنن الترمذي ( 5 / 259 ) ، إرواء الغليل ( 5/ 78 ) ، سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 4 / 356 ) ، التوسل ( ص : 95 ) ، تحريم آلات الطرب ( ص : 142 ) ، تفسير القرآن العظيم ( 1 / 75 ـ دار الصديق ) لابن كثير ، جامع البيان ( 1 / 66 ـ شاكر ) ، تهذيب الكمال ( 25 / 246 ـ 253 ) ، الأنساب (5/ 86 ) .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ومعنى إيمانه بالرجعة هو ما تقوله الرافضة وتعتقده بزعمها الباطل أن علياً كرم الله وجهه في السحاب ، فلا نخرج مع من يخرج من ولده حتى ينادى من السماء أن اخرجوا معه ، وهذا نوع من أباطيلهم وعظيم من جهالتهم اللائقة بأذهانهم السخيفة وعقولهم الواهية . ( صحيح مسلم : 1 / 101 ) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دكتور عبدالباقى السيد
مدير المنتدى
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 1147
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
العمر : 48

القول المرضي في بيان حال محمد بن السائب الكلبي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: القول المرضي في بيان حال محمد بن السائب الكلبي    القول المرضي في بيان حال محمد بن السائب الكلبي  Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 12, 2011 9:55 pm

بارك الله فيك شيخنا الحبيب .. أمتعتنا بطرحك المتميز ... وفى الحقيقة فإن الكلبى سبب بلايا وطوام كثيرة فى المرويات التاريخية والتفسير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhadyalzahry.yoo7.com/index.htm?sid=c2228a5c38d098018d4d
 
القول المرضي في بيان حال محمد بن السائب الكلبي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بيان بشأن استنفار الغرب لضرب سوريا
» الدكتور الحربى : يا ابن فراّج كيف سهل عليك أن تقول في أخيك هذا القول؟
» القول الرضي بتقوية حديث معاوية بن صالح الحضرمي
» الظاهرية بين القول بسنيتهم وزعم اهل الإفك من المتسلفين بانهم من أهل البدع
» هل يصح نسبة القول بالتخيير بين الغسل والمسح في الوضوء للإمام داود الظاهري ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منهج أهل الظاهر :: مقالات أهل الظاهر من المعاصرين :: قسم الشيخ عبدالعزيز الحنوط-
انتقل الى: