السلام عليكم ورحمة الله
فوجئت الان بهذين الموضوعين في الألوكة !
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=69330http://majles.alukah.net/showthread.php?t=62339وأحب أن أذكر الأخوين الكريمين الطيب صياد والعتيبي (أظنه السيف الصقيل) أن هذا الموقع به أناس من الأعضاء وبعض المشرفين من غلاة التيميين .
ويبلغ تعصبهم لعقيدتهم أنهم لا يسمحون لك بالرد وذلك بحذف مشاركاتك أو تحريرها أو حجب الموضوع فترة حتى يشوشوا بردود كلها تشنجات وتلبيسات وشتائم ثم يظهر الموضوع ويغلق وبذلك يتم التشويش على القاريء ويظن أن الحق معهم خاصة وأن عوام التيمية ضعاف العقول والتحرير.
وقد حذفوا كل ردودي تقريباً عندما ناقشتهم في العقيدة وأغلقوا الموضوعات كما حدث معكما تماماً .
وبعض من رد في هذه الصفحات كعبد الرحمن السديس متعصب أصلاً (وليس هو إمام الحرم بل رجل كان يعمل بالقضاء ولا يعمل به الآن!) ويكره بعض الظاهرية بصفة شخصية وهو من تسبب في المشكلة الأخيرة لشيخه البراك وأطلعه على مقال ابن عقيل أولاً ثم رده مشابهاً لسلوك بعض النسوة في النميمة
ولعلها إرادة الله لفضح أشياخه وصلفهم وسفههم وتخبطاتهم العقيدية .
ولعل ما حدث من تطاول على شيخنا العلامة ابن عقيل الظاهري في هذا المرة تكفيراً عن اسرافه في انتقاده للعلامة ابن حزم في عقيدته كما حدث للعلامة الألباني عندما قلد ابن عبد الهادي في اتهامه لابن حزم بأنه جهمي فابتلي من بعض السفهاء بنفس الاتهام وهذه سنن الله!
والثاني المدعو عمرو بسيوني أجهل من الدواب وهو مجرد خريج من الجامعة من كلية عملية كان يسأل عن دخول الأزهر منذ سنوات قليلة ً ثم يأتى الآن ويرد على واحد من أعلم أهل العصر بل أعلمهم وليته رد بعلم وأدلة بل بشتائم على رجل في مثل عمر جده كان يؤلف ويرد ويؤصل ولما يولد عمرو بسيوني أو يبول في حجر أمه
ولا يعلم الغبي أن الشيخ العلامة ابن عقيل الظاهري أعلم من جميع الحنابلة في عصرنا هذا ومن يلوذ بهم ويتشوف لأموالهم ووظائفهم من العرب والنبط والأعاجم ممن تعقب كلامه فكان كلامهم قيئاً ودماً وضراطاً !
والشيخ من المستحقين لوصف الاجتهاد، وهو مجتهد إمام لا يوصف كما ذكر البراك والتافهين من تلاميذه ومن يتشوف لأموالهم ، وأنه ينبغي إعذار المجتهد فيما خالفناه فيه من مسائل، مع كل الاحترام لاجتهاده.
وهذه نماذج من كلام المأفون عمرو هذا في ملتقاهم الخبيث المسمى ملتقى أهل الحديث
اقتباس:
- اقتباس :
- فهذه المشكلة الحقيقة ، إذا سبك نكرة متعالم سطرين في شيء من علوم الآلة = فغر له الكثير الأفواه ، وحسبوه السبكي والأنصاري والمحلي ..
وإذا نقش أحدهم كلمتين ذكر فيهما اسم فيلسوف ، أو اسم مذهب غربي ، وقع في قلب الجميع أنه منقذ السلفيين الذي سقط من السماء ، ليرفع عنهم فرض الكفاية تجاه ( الحاجات اللي ميعرفهوهاش ) ..
فيجعلونه عالما ، ثم يخلعون عليه العلامة ... ثم يقيمون الخلاف بينه وبين أهل العلم ، ويصيرونه معتبرا !
وفي كلامه مواضع تجعل الحليم حيران ، من الغرور والتعالم ـ مع خلو الوكاء ـ أحجمت أن أعقب عليها حتى لا ألغ فيه أكثر من هذا ، كل ده ومش عاجبه الشيخ البراك
!!
اقتباس:
- اقتباس :
- وفوق فوق هذا الرجل أصلا كان في مندوحة من هذا كله ، فلا هو معروف بالعلم ، ولا بالتعليم والتدريس ، ولا أحد استفتاه ، أو اختبره في عقيدته في القرآن ، بل قام من نفخة أو نفثة أو همزة فسطر ما سطر ، فلا يلومن إلا نفسه ، ولا يلوم أحد أحدا فيه !
ثم إن الرجل عندكم علامة ( ! ) فبأي شيء تريدون أن يعذر بالجهل ( ! ) في مسألة من أمات اعتقاد المسلمين !
والمتخلف يتكلم كأن الشيخ نطق كفراً والعياذ بالله بل أن الشيخ خلاصة كلامه ألا نخوض فيما لم يخض فيه السلف
وتهمته أنه خالف ابن تيمية وابن القيم ومن يعتقد المتسلفة عصمتهم!!
ولا أجد إلا الأبيات التالية تصف حال هذا الكلب الذي يتطاول على أسياده وأسياد مشائخه المتمسلفة
هل يضير السحاب نبح الكلاب**هل يخيف الفتى طنين الذباب
لا يروع الصقور فى مرتقاها**ضرطة الثور أو عواء الذئاب
سوف تبقى الكلاب دوماً كلابا**والذباب يكفيه وصم الذباب
كان ماذا إذا الذباب تقيأ**خرءه فوق صفحة من كتاب
وارتقى مرتقى ً كذوباً وألقى**ريشة الفن فى مهب الخراب
جلب العار والشنار لقوم**نكسوا راية الهدى والصواب
كان ماذا أن قال كلب مقالاً**صدقته حميرهم فى تغابي
وأسالت يد الشقاء عليه من لعاب**والكلب نجس اللعاب
وتمادى فى غيه وتعامى** عن معان فيهن فصل الخطاب
فى مكان السجود بال جهول**وتعرى قبالة المحراب
يا لقوم عقولهم فى نعالِِِ**يا لقوم نفوسهم فى تباب