أبو المظفر السناري ضيف عليكم.

يشرفني أن تطأ قدماي أعقاب هذا المنتدى الطيب بدعوة من أخينا وصاحبنا ومفيدنا أبي محمد عبد الباقي السيد. بارك الله فيه، وفي أهله وبنيه وذويه.

وأخينا المذكور: ليس بحاجة إلى تعريف من رجل مغمور مثلي، كما لا تحتاج شمس النهار إلى دليل من دياجير الليالي القاتمة على شروق أنوارها!

لكني أقول كلمة حق بشأنه - وما شهدنا إلا بما علمنا - أنني قلَّ أن أجد مفيدًا وناصحًا وباحثًا مثله، مع الأدب والفضل واستقامة الأخلاق.
نفع الله به إخوانه والإسلام، وهدانا وإياه سبل السلام.

وأرجو أن لا أكون ضيفًا ثقيلا على هذا المنتدى العامر بأهله.
أخوكم العاثر: أبو المظفر السناري.

أهلا بالحبيب الذى يقع فى الشغاف من قلبى ....انتظرتك طويلا أن تنير هذا المنتدى بطروحاتك الرائعة ...وكتاباتك المثمرة ....وبلاغتك الساحرة ..التى ينطبق عليها قول الحبيب صلى الله عليه وسلم " إن من البيان لسحرا" ...حللت أهلا ونزلت سهلا ...وسعدت بمشاهدت معرفك يضىء ظلام المنتدى .....ويعبد طريقه الملغم بالصعاب ....لن أتحدث عنك سيدى ....فكتاباتك المشهورة على الشبكة ...وما ستطرحه هنا ...خير من يعبر عنك ....وساترك القارىء الكريم يتعرف عنك ويبدى الإعجاب والدهشة من عظم أسلوبك وفيض علمك .....أحسبك كذلك والله حسيبك ولا أذكى على الله أحدا .....وشكرا على قبولك دعوة أخيك ....وأنتظر مشاركاتك الثمينة التى يقدرها كل من يسير فى طريق العلم ...حتى ولو كان متعثرا فى الطريق ...

حللت أهلا ونزلت سهلا أخى الحبيب ، وننتظر منكم كل جديد ، وننتظر بشغف جهودكم فى اثراء هذا المنتدى

أهلا باحد المشاهير على الشبكة ، الأخ الفاضل السنارى القاهرى ، حللت أهلا ونزلت سهلا وأنت فحلا ، هنيئا لنا بتواجدك بيننا على هذا المنتدى المبارك ، وننتظر منكم مقالاتكم الرائعة

أهلا بك أيها الأستاذ الفاضل ، ونتمنى أن نرى منك الخير على هذا المنتدى المبارك

نورت المنتدى وننتظر جديدكم

أهلا بك فى منتداك أخى الحبيب حللت أهلا ونزلت سهلا ، ونتمنى أن تسعد بين أحبابك وإخوانك على هذا المنتدى العامر بأهله

أهلا بك أيها الفاضل ، نحسبكم من أهل السبق ولا نزكى على الله أحدا ، وننتظر منكم كل جديد

بارك الله في الجميع، وجزاهم عن أخيهم العاثر خيرًا.

» من فتاوى ابن الصلاح وتعليق الأستاذ أبي الظفر سعيد بن محمد السناري
» السلام عليكم ورحمة الله
» دعوة للحوار حول الظاهرية - أعلامها - أفكارها - منهجها - موقفها من المذاهب الفقهية - معتقدها