هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 أتاتورك بين المدح والذم فى شعر شوقى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دكتور عبدالباقى السيد
مدير المنتدى
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 1147
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
العمر : 48

أتاتورك بين المدح والذم فى شعر شوقى  Empty
مُساهمةموضوع: أتاتورك بين المدح والذم فى شعر شوقى    أتاتورك بين المدح والذم فى شعر شوقى  Icon_minitime1الأحد أكتوبر 10, 2010 9:46 pm

مصطفى كمال أتاتورك هذا كان نجما بارزا قبل ان يسيطر عليه الحلفاء - انجلترا وفرنسا- حتى شبهه أمير الشعراء أحمد شوقى رحمه الله بالقائد المغوار والصحابى الجليل سيف الله خالد بن الوليد فقال عنه قصيدة طويلة

1 الله أكبر كم في الفتح من عجب *** يا خالد الترك جدد خالد العرب
2 صلح عزيز على حرب مظفرة *** فالسيف في غمده والحق في النصب
3 يا حسن أمنية في السيف ما كذبت *** وطيب أمنية في الرأي لم تخب
4 خطاك في الحق كانت كلها كرما *** وأنت أكرم في حقن الدم السرب
5 حذوت حرب الصلاحيين في زمن *** فيه القتال بلا شرع ولا أدب
6 لم يأت سيفك فحشاء ولا هتكت *** قناك من حرمة الرهبان والصلب
7 سئلت سلما على نصر فجدت بها *** ولو سئلت بغير النصر لم تجب
8 مشيئة قبلتها الخيل عاتبة *** وأذعن السيف مطويا على عضب
9 أتيت ما يشبه التقوى وإن خلقت *** سيوف قومك لا ترتاح للقرب
10 ولا أزيدك بالإسلام معرفة *** كل المروءة في الإسلام والحسب
11 منحتهم هدنة من سيفك التمست *** فهب لهم هدنة من رأيك الضرب
12 أتاهم منك في «لوزان» داهية *** جاءت به الحرب من حياتها الرقب
13 أصم يسمع سر الكائدين له *** ولا يضيق بجهر المحنق الصخب
14 لم تفترق شهوات القوم في أرب *** إلا قضى وطرا من ذلك الأرب
15 تدرعت للقاء السلم أنقرة *** ومهد السيف في «لوزان» للخطب
16 فقل لبان بقول ركن مملكة *** على الكتائب يبنى الملك لا الكتب
17 لا تلتمس غلبا للحق في أمم *** الحق عندهم معنى من الغلب
18 لا خير في منبر حتى يكون له *** عود من السمر أو عود من القضب
19 وما السلاح لقوم كل عدتهم *** حتى يكونوا من الأخلاق في أهب
20 لو كان في الناب دون الخلق منبهة *** تساوت الأسد والذؤبان في الرتب
21 لم يغن عن قادة اليونان ما حشدوا *** من السلاح وما ساقوا من العصب
22 وتركهم آسيا الصغرى مدججة *** كثكنة النحل أو كالقنفذ الخشب
23 للترك ساعات صبر يوم نكبتهم *** كتبن في صحف الأخلاق بالذهب
24 مغارم وضحايا ما صرخن ولا *** كدرن بالمن أو أفسدن بالكذب
25 بالفعل والأثر المحمود تعرفها *** ولست تعرفها باسم ولا لقب
26 جمعن في اثنين من دين ومن وطن *** جمع الذبائح في اسم الله والقرب
27 فيها حياة لشعب لم يمت خلقا *** ومطمع لقبيل ناهض أرب
28 لم يطعم الغمض جفن المسلمين لها *** حتى انجلى ليلها عن صبحه الشنب
29 كن الرجاء وكن اليأس ثم محا *** نور اليقين ظلام الشك والريب
30 تلمس الترك أسبابا فما وجدوا *** كالسيف من سلم للعز أو سبب
31 خاضوا العوان رجاء أن تبلغهم *** عبر النجاة فكانت صخرة العطب
32 سفينة الله لم تقهر على دسر *** في العاصفات ولم تغلب على خشب
33 قد أمن الله مجراها وأبدلها *** بحسن عاقبة من سوء منقلب
34 واختار ربانها من أهلها فنجت *** من كيد حام ومن تضليل منتدب
35 ما كان ماء «سقاريا» سوى سقر *** طغت فأغرقت الإغريق في اللهب
36 لما انبرت نارها تبغيهم حطبا *** كانت قيادتهم حمالة الحطب
37 سعت بهم نحوك الآجال يومئذ *** يا ضل ساع بداعي الحين منجذب
38 مدوا الجسور فحل الله ما عقدوا *** إلا مسالك فرعونية السرب
39 كرب تغشاهم من رأي ساستهم *** وأشأم الرأي ما ألقاك في الكرب
40 هم حسنوا للسواد البله مملكة *** من لبدة الليث أو من غيله الأشب
41 وأنشؤوا نزهة للجيش قاتلة *** ومن تنزه في الآجام لم يؤب
42 ضل الأمير كما ضل الوزير بهم *** كلا السرابين أظماهم ولم يصب
43 تجاذباهم كما شاءا بمختلف *** من الأماني والأحلام مختلب
44 وكيف تلقى نجاحا أمة ذهبت *** حزبين ضدين عند الحادث الحزب
45 زحفت زحف أتي غير ذي شفق *** على الوهاد ولا رفق على الهضب
46 قذفتهم بالرياح الهوج مسرجة *** يحملن أسد الشرى في البيض واليلب
47 هبت عليهم فذابوا عن معاقلهم *** والثلج في قلل الأجبال لم يذب
48 لما صدعت جناحيهم وقلبهم *** طاروا بأجنحة شتى من الرعب
49 جد الفرار فألقى كل معتقل *** قناته وتخلى كل محتقب
50 يا حسن ما انسحبوا في منطق عجب *** تدعى الهزيمة فيه حسن منسحب
51 لم يدر قائدهم لما أحطت به *** هبطت من صعد أم جئت من صبب
52 أخذته وهو في تدبير خطته *** فلم تتم وكانت خطة الهرب
53 تلك الفراسخ من سهل ومن جبل *** قربت ما كان منها غير مقترب
54 خيل الرسول من الفولاذ معدنها *** وسائر الخيل من لحم ومن عصب
55 أفي ليال تجوب الراسيات بها *** وتقطع الأرض من قطب إلى قطب
56 سل الظلام بها أي المعاقل لم *** تطفر وأي حصون الروم لم تشب
57 آلت لئن لم ترد «أزمير» لا نزلت *** ماء سواها ولا حلت على عشب
58 والصبر فيها وفي فرسانها خلق *** توارثوه أبا في الروع بعد أب
59 كما ولدتم على أعرافها ولدت *** في ساحة الحرب لا في باحة الرحب
60 حتى طلعت على «أزمير» في فلك *** من نابه الذكر لم يسمك على الشهب
61 في موكب وقف التأريخ يعرضه *** فلم يكذب ولم يذمم ولم يرب
62 يوم كبدر فخيل الحق راقصة *** على الصعيد وخيل الله في السحب
63 غر تظللها غراء وارفة *** بدرية العود والديباج والعذب
64 نشوى من الظفر العالي مرنحة *** من سكرة النصر لا من سكرة النصب
65 تذكر الأرض ما لم تنس من زبد *** كالمسك من جنبات السكب منسكب
66 حتى تعالى أذان الفتح فاتأدت *** مشي المجلي إذا استولى على القصب
67 تحية أيها الغازي وتهنئة *** بآية الفتح تبقى آية الحقب
68 وقيما من ثناء لا كفاء له *** إلا التعجب من أصحابك النجب
69 الصابرين إذا حل البلاء بهم *** كالليث عض على نابيه في النوب
70 والجاعلين سيوف الهند ألسنهم *** والكاتبين بأطراف القنا السلب
71 لا الصعب عندهم بالصعب مركبه *** ولا المحال بمستعص على الطلب
72 ولا المصائب إذ يرمي الرجال بها *** بقاتلات إذا الأخلاق لم تصب
73 قواد معركة وراد مهلكة *** أوتاد مملكة آساد محترب
74 بلوتهم فتحدث كم شددت بهم *** من مضمحل وكم عمرت من خرب
75 وكم ثلمت بهم من معقل أشب *** وكم هزمت بهم من جحفل لجب
76 وكم بنيت بهم مجدا فما نسبوا *** في الهدم ما ليس في البنيان من صخب
77 من فل جيش ومن أنقاض مملكة *** ومن بقية قوم جئت بالعجب
78 أخرجت للناس من ذل ومن فشل *** شعبا وراء العوالي غير منشعب
79 لما أتيت ببدر من مطالعها *** تلفت البيت في الأستار والحجب
80 وهشت الروضة الفيحاء ضاحكة *** إن المنورة المسكية الترب
81 ومست الدار أزكى طيبها وأتت *** باب الرسول فمست أشرف العتب
82 وأرج الفتح أرجاء الحجاز وكم *** قضى الليالي لم ينعم ولم يطب
83 وازينت أمهات الشرق واستبقت *** مهارج الفتح في المؤشية القشب
84 هزت دمشق بني أيوب فانتبهوا *** يهنئون بني حمدان في حلب
85 ومسلمو الهند والهندوس في جذل *** ومسلمو مصر والأقباط في طرب
86 ممالك ضمها الإسلام في رحم *** وشيجة وحواها الشرق في نسب
87 من كل ضاحية ترمي بمكتحل *** إلى مكانك أو ترمي بمختضب
88 تقول لولا الفتى التركي حل بنا *** يوم كيوم يهود كان عن كثب

كان نجم أتاتورك عاليا فى تلك الآونة ، والكل ينظر إليه على أنه مخلصا أرسلته العناية الإلهية
لتأخذ بيد المسلمين فى تلك الفترة الحرجة .
لكن نفسية هذا الرجل المريض صاحب النسب اليهودى وجدت من يفهمها .
إنها شخصية تحب الشهرة ، والعلو والتمكين ، ولو على حساب الدين .
هنا تدخل الإنجليز ومنحوه ما منحوه ، وساعدوه على أن يقوم بعمل لم يستطع اليهود القيام به .
وهو إزاحة السلطان الفاضل عبدالحميد الثانى الذى طالما أرق اليهود ومنع تمكينهم من فلسطين .
فشوهوا صورته التى لا تزال حتى الآن مشوهة فى مناهج التاريخ بالمدارس والجامعات .
وحرضوا عليه من يطيح به وبحكمه .
فمن ياترى كان لهذا العمل؟
إنه صاحب النفس الخبيثة!!!
أتاتورك الذى باع دينه بعرض زائل من الدنيا .
فأزاح السلطان ، ثم أزاح الخلافة الإسلامية
ثم ارتكب هذا المجرم السفاح المرتد كل رزية ومنقصة ، وابتعد عن كل خير ومنقبة .
فأغلق المساجد وحولها إلى متاحف وكنائس ، وجعل الآذان باللغة اللاتينية ، وجعل العطلة يوم الأحد تشبها بالنصارى ، وجعل الجمعة يوم عمل ، وأمر بلبس القبعة فى الصلاة ، ومنع الحجاب ، ودعا للإباحية والسفور.

هنا وجدنا أمير الشعراء يتحول فى موقفه ليرثى الخلافة التى سقطت على يد من شبهه بالصحابى الجليل خالد بن الوليد .
فقال شوقى رحمه الله كلمات مبكية :

عادت اغاني العرس رجـع نواح**** ونعـيـت بيــن معــــالم الافـــــــــــراح
كفنت في ليل الـــزفـــاف بثوبــه****ودفـنــت عنـــد تبلـج الإصـبـــــــــــاح
شيعت من هلــع بعـبــرة ضاحـك****فـي كــل ناحيــة وسكـــرة صـــــــــاح
ضجـت عليـك مـــاذن ومنابــــــر****وبكـــت عليـك ممــالـك ونـــــــــــواح
الهنـد والهـة ومصـــر حـزيـنــــة****تبكـــي عليـك بمـدمــع سحـــــــــــاح
والشـام تسال والعــراق وفــارس****أمحــا من الارض الخـلافـة مـــــــاح
واتت لك الجمع الجـلائـل مــاتــما****فـقعـدن فـيـه مـقـاعـــد الانــــــــواح
يــا للـرجــال لحـــرة مـــــــوؤودة****قتلــت بغيــــر جــريـرة وجنــــــــاح
ان الذين أســـت جراحك حربهـــم****قتلتـك سلمهمــو بغيــــر جــــــــراح
هتكــوا بأيـــديهم ملاءة فخـرهـــم****مـوشــيـــة بـمــواهـب الفـتـــــــــاح
نـزعوا عــن الأعناق خيـر قـــلادة****و نضوا عن الأعطاف خير وشـــاح
حسـب أتـــى طول الليـالــي دونـــه****قـد طــاح بيـن عشيــة و صــبــــــاح
و عـلاقــة فصمـت عـــرى أسبـابها****كـانـــت أبــــر عــــلائــــــق الأرواح
جمعــت عـلى البـرالحضـور و ربما****جـمعـت عـلـيه سـرائـر الـنـــــــزاح
نظمت صفوف المسلمين و خطوهم****فـي كــل غـدوة جـمعــــــــة و رواح
بكــت الصــلاة و تلــك فتنــة عــابث****بالشــرع عــربيد القضاء و قـــــاح
أفــتى خـزعبلــــة و قــــال ضــلالــة****و أتــى بكفــر فــي البــلاد بــــــواح
إن الـذيـــن جــرى عـليـهـم فـقـهـــه****خـلـقـوا لـفـقــه كـتـيـبـة و ســـــلاح
إن حـدثـوا نطـقـوا بخــرس كتـائـب****أو خـوطـبـوا سـمعوا بصم رمــــاح
أسـتـغـفـر الأخــلاق لـســت بـجـاحد****مـن كـنـت أدفـع دونــه و ألاحــــــي
مـــال أطــوقــــه المـــلام و طــالمــا****قـلـدتــه المــأثــور مـن أمــداحــــي
هــو ركــن مـمـلـكـة و حــائط دولــة****و قـريع شـهـبـاء و كبش نطــــــاح
أأقــول مـن أحـيـا الـجـمـاعـة مـلحـد****و أقـول مـن رد الحقــوق إباحـــــي
الحــق أولــى مــن و لـيـك حـــرمــة****و أحــــق منك بنصرة و كفـــــــــاح
فـامدح عـلى الحق الرجال و لمهموا****أو خــل عـنك مواقــف النصــــــاح
و مـن الـرجال اذا انبـريت لهــدمهـم****هـرم غـليـظ مـناكــب الصفــــــــاح
فــإذا قـذفـت الحــق فــي أجــــــــلاده****ترك الصراع مضعضع الألـــــــواح
أدوا الى الغازي النصيحــة ينتصــح****إن الجــواد يثـــوب بعـد جـمــــــاح
إن الغــرور سـقــىالـرئيـس براحــه****كيـف احتيالك في صريع الــــــراح
نـقـل الشـرائـع و العـقـائـد و القــرى****و النـاس نقل كتائب في الســــــاح
تــركتــه كـالـشـبــح المـــؤلـه أمــــة****لـم تســل بعــد عبــادة الأشبــــــاح
هــم أطــلقــوا يــده كـقـيـصــر فيهمو****حـتـى تـنـاول كــل غـيــر مبــــــاح
غــرتــه طـاعـــات الـجمـوع و دولــة**** وجد السواد لها هوى المرتـــــاح
و إذا أخــــذت المجـــد مــن أمــيـــــة****لــم تعــط غــير سـرابه اللمــــــاح
مــن قــــائــل للـمسـلـمـيــن مـقــالـــة****لـــم يوحها غير النصيحــــــة واح
عــهــــد الـخـلافــة فــــــي أول ذائــــد****عــن حـوضـها ببـراعة نضـــــــاح
حـــب لــــذات الله كـــان و لــم يـــــزل****و هوى لذات الحق و الإصــــــلاح
انـــي أنــا المـصبــاح لســت بضــائـع****حــتــى أكون فراشة المصبــــــاح
غـــــزوات أدهــــم كلـلــت بــذوابـــــل****و فـتـوح أنـور فصلت بصفـــــــاح
و لــت سـيــوفـهـمــا و بــان قــنـاهـما****و شـبا يراعـي غير ذات بـــــــراح
لا تـبـذلــوا بـــــرد النبـــي لــعــاجـــــز****عــزل يــدافــع دونــــه بالــــــراح
بــالأمــس أوهـــى المـسـلميـن جراحة****و اليــوم مــد لهــم يد الجــــــراح
فــلتــســمـعـــــن بــكــل أرض داعــيـــا****يـدعوا الى الكذاب و السجــــــاح
و لــتـشـهـــــدن بـكــــل أرض فــتـنـــــة****فيــها يباع الدين بيع ســمــــــاح
يـفـتـــى علــى ذهــب المعــــز وسيفـــه****وهوى النفوس وحقدها الملحاح

ولى عودة إن شاء الله بشأن السلطان عبدالحميد ، وتشويه صورته عمدا ، ووصفه بالاستبداد والفساد ، وتحسين صورة جمعية الاتحاد والترقى ورجالها ، ومنهم مدحت باشا الذى لقب بأبى الدستور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhadyalzahry.yoo7.com/index.htm?sid=c2228a5c38d098018d4d
دكتور عبدالباقى السيد
مدير المنتدى
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 1147
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
العمر : 48

أتاتورك بين المدح والذم فى شعر شوقى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أتاتورك بين المدح والذم فى شعر شوقى    أتاتورك بين المدح والذم فى شعر شوقى  Icon_minitime1الأحد أكتوبر 10, 2010 9:48 pm

أخطأ البعض فيما ذهبوا إليه من أن السلطان عبدالحميد الثانى هو آخر خلفاء بنى عثمان أو آخر سلاطينهم
وقد راج هذا القول حتى فى الأوساط الثقافية فقلت أنبه على ذلك .
فآخر خليفة عثمانى هو عبد المجيد بن عبد العزيز (عبد المجيد الثاني) (1868 - 1944) كان الخليفة العثماني الأخير.
تولى الخلافة من 19 نوفمبر، 1922 حتى 3 مارس، 1924.
ولد عبد المجيد الثاني، ابن السلطان عبد العزيز الأول، في 29 مايو، 1868 في إسطنبول. تلقى تعليمه بشكل خصوصي. في 4 يوليو، 1918 أصبح ابن عمه محمد السادس سلطاناً، بينما أصبح عبد المجيد الثاني ولي العهد.
في 19 نوفمبر، 1922، انتخب عبد المجيد الثاني للخلافة بواسطة الجمعية الوطنية التركية في أنقرة. استقر في إسطنبول في 24 نوفمبر من نفس العام.
في 3 مارس، 1924 خلع وطرد من شواطئ تركيا مع بقية عائلته.
تزوج أربعة مرات في الأعوام 1896، 1902، 1912، 1921.
وتوفي في 23 أغسطس، 1944 في بيته في باريس، فرنسا.
ودفن في المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية.
ولنا عودة إن شاء الله للحديث عن السلطان عبدالحميد الثانى .
وعذرا على التأخير فإلى جانب المشاغل لا أحب ان أكتب عن هذا العلم الفذ وأنا فى عجلة من أمرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhadyalzahry.yoo7.com/index.htm?sid=c2228a5c38d098018d4d
 
أتاتورك بين المدح والذم فى شعر شوقى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اهل الظاهر بين المدح والذم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الرسمى للدكتور عبدالباقى السيد عبدالهادى :: أخبار الدكتور عبدالباقى وإنتاجه العلمى :: المقالات والردود-
انتقل الى: