هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 من شعراء الظاهرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دكتور عبدالباقى السيد
مدير المنتدى
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 1147
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
العمر : 48

من شعراء الظاهرية  Empty
مُساهمةموضوع: من شعراء الظاهرية    من شعراء الظاهرية  Icon_minitime1السبت أكتوبر 09, 2010 9:07 pm

هذه مشاركة لجمع شعراء أهل الظاهر وأسأل اله العون على إتمامها
1- محمد بن داود بن على الظاهرى الاصبهانى وله شعر كثير ووصفه كتاب التراجم بانه كان شاعرا مفلقا .

2- ابن حزم الظاهرى وله ديوان شعر مشهور ن وضمن كتابه طوق الحمامة شعرا عذبا ، وكتاب الطوق الموجود بين ايدينا الآن ليس هو النسخة الاصلية ، إنما هذه نسخة حذف منها الناسخ كثيرا من أشعار ابن حزم تصغيرا لحجم الكتاب وتحسينا له على حد زعمه .
ولابن حزم أيضا قصيدة رد بها على نقفور ملك الروم فى بضع وثلاثين ومائة من الأبيات قالها ارتجالا غضبا لله ولرسوله ولدينه لما بلغه ان النقفور يسب الإسلام والمسلمين فى قصيدة أرسلها إلى الخليفة المطيع لله.
وقد طرحها ابن كثير فى بدايته وقال قبل عرضها " وهذا جوابها لأبى محمد بن حزم الفقيه الظاهرى الأندلسى قالها ارتجالا حين بلغته هذه الملعونة غضبا لله ولرسوله ولدينه كما ذكر ذلك من رآه فرحمه الله وأكرم مثواه وغفر له خطاياه"
وقال أيضا عن هذه القصيدة " الفريدة الإسلامية المنصورة الميمونة"
وقال عن ناظمها ابن حزم " وقد انتحى للجواب عنها - أى عن قصيدة النقفور- بعد ذلك أبومحمد بن حزم الظاهرى : فأفاد وأجاد وأجاب عن كل فصل باطل بالصواب والسداد ، فبل الله بالرحمة ثراه وجعل الجنة متقلبه ومثواه"
وإليكم هذه القصيدة الفريدة
من المحتمى بالله رب العوالم *** ودين رسول الله من آل هاشم )
( محمد الهادى إلى الله بالتقى *** وبالرشد والإسلام أفضل قائم )
( عليه من الله السلام مرددا *** إلى أن يوافى البعث كل العوالم )
( إلى قائل بالإفك جهلا وضلة *** على النقفور المنبرى فى الأعاجم )
( دعوت إماما ليس من أمر آله *** بكفيه إلا كالرسوم الطواسم )
( دهته الدواهى فى خلافته كما *** دهت قبله الأملاك دهم الدواهم )
( ولا عجب من نكبة أو ملمة *** تصيب الكريم الحر وابن الأكارم )
( ولو أنه فى حال ماضى جدوده *** لجرعتم منه سموم الأراقم )
( عسى عطفة لله فى أهل دينه *** تجدد منهم دارسات المعالم )
( فخرتم بما لو كان فهم يريكم *** حقائق دين الله أحكم حاكم )
( إذن لعرتكم خجلة عند ذكره *** وأخرس منكم كل قيل مخاصم )
( سلبناكم دهرا ففزتم بكرة *** من الدهر أفعال الضعاف العزائم )
( فطرتم سرورا عند ذاك ونخوة *** كفعل المهين الناقص المتعاظم )
( وما ذاك إلا فى تضاعيف غفلة *** عرتنا وصرف الدهر جم الملاحم )
( ولما تنازعنا الأمور تخاذلا *** ودالت لأهل الجهل دولة ظالم )
( وقد شغلت فينا الخلائف فتنة *** لعبدانهم من تركهم والديالم )
( بكفر أياديهم وجحد حقوقهم *** لمن رفعوه من حضيض البهائم )
( وثبتم على أطرافنا عند ذلكم *** وثوب لصوص عند غفلة نائم )
( ألم ننتزع منكم بأيد وقوة *** جميع بلاد الشام ضربة لازم )
( ومصر وأرض القيروان بأسرها *** وأندلسا قسرا بضرب الجماجم )
( ألم تنتصف منكم على ضعف حالها *** صقلية فى بحرها المتلاطم )
( أحلت بقسطنطينة كل نكبة *** وسامتكم سوء العذاب الملازم )
( مشاهد تقديساتكم وبيوتها *** لنا وبأيدينا على رغم راغم )
( أما بيت لحم والقمامة بعدها *** بأيدى رجال المسلمين الأعاظم )
( وكرسيكم فى أرض إسكندرية *** وكرسيكم فى القدس فى أورشالم )
( ضممناهم قسرا برغم أنوفكم *** كما ضمت الساقين سود الأداهم )
( وكرسى أنطاكية كان برهة *** ودهرا بأيدينا وبذل الملاغم )
( فليس سوى كرسى رومة فيكم *** وكرسى قسطنطينة فى المقادم )
( ولابد من عود الجميع بأسره *** إلينا بعزم قاهر متعاظم )
( أليس يزيد حل وسط دياركم *** على باب قسطنطينة بالصوارم )
( ومسلمة قد داسها بعد ذاكم *** بجيش لهام كالليوث الضراغم )
( وأخدمكم بالذل مسجدنا الذى *** بنى فيكم فى عصرنا المتقادم )
( إلى جنب قصر الملك فى أرض ملككم *** ألا هذه حقا صريمة صارم )
( وأدى لهارون الرشيد مليككم *** إتاوة مغلوب وجزية غارم )
( سلبناكم مسرى شهورا بقوة *** حبانا بها الرحمن أرحم راحم )
( إلى أرض يعقوب وأرياف دومة *** إلى لجة البحر البعيد المحارم )
( فهل سرتم فى أرضنا قط جمعة *** أبى الله ذاكم يا بقاة الهزائم )
( فما لكم إلا الأمانى وحدها *** بضائع نوكى تلك أضغاث حالم )
( رويدا يعد نحو الخلافة نورها *** ويكشف مغبر الوجوه السواهم )
( وحينئذ تدرون كيف فراركم *** إذا صدمتكم خيل جيش مصادم )
( على سلف العادات منا ومنكم *** ليالى أنتم فى عداد الغنائم )
( سبيتم سبايا ليس يكثر عدها *** وسبيكم فينا كقطر الغمائم )
( فلو رام خلق عدها رام معجزا *** وأنى بتعداد لريش الحمائم )
( بأبناء حمدان وكافور صلتم *** أراذل أنجاس قصار المعاصم )
( دعى وحجام أتوكم فتهتم *** وما قدر مصاص دماء المحاجم )
( ليالى قدناكم كما اقتاد جازر *** جماعة أتياس لحز الحلاقم )
( وسقنا على رسل بنات ملوككم *** سبايا كما سيقت ظباء الصرائم )
( ولكن سلوا عنا هرقلا ومن خلا *** لكم من ملوك مكرمين قماقم )
( يخبركم عنا المتوج منكم *** وقيصركم عن سبينا كل آيم )
( وعما فتحنا من منيع بلادكم *** وعما أقمنا فيكم من مسالم )
( ودع كل نذل منتم لا تعده *** إماما ولا من محكمات الدعائم )
( فهيهات سامرا وتكريت منكم *** إلى جبل تلكم أمانى هائم )
( متى يتمناها الضعيف ودونها *** تطاير هامات وحز الغلاصم )
( ومن دون بغداد سيوف حديدة *** ميسرة للحرب من آل هاشم )
( محلة أهل الزهد والخير والتقى *** ومنزلة محتلها كل عالم )
( دعوا الرملة الغراء عنكم ودونها *** من المسلمين الصيد كل ملازم )
( ودون دمشق كل جيش كأنه *** سحائب طير تنتحى بالقوادم )
( وضرب يلقى الروم كل مذلة *** كما ضرب الضراب بيض الدراهم )
( ومن دون أكناف الحجاز جحافل *** كقطر الغيوث الهاملات السواجم )
( بها من بنى عدنان كل سميذع *** ومن حى قحطان كرام العمائم )
( ولو قد لقيتم من قضاعة عصبة *** لقيتم ضراما فى يبيس الهشائم )
( إذا صبحوكم ذكروكم بما خلا *** لهم معكم من مأزق متلاحم )
( زمان يقودون الصوافن نحوكم *** ليبغوا يسارا منكم فى المغانم )
( سيأتيكم منهم قريبا عصائب *** تنسيكم تذكار أخذ العواصم )
( وأموالكم فئ لهم ودماؤكم *** بها يشتفى حر النفوس الحوائم )
( وأرضكم حقا سيقتسمونها *** كما فعلوا دهرا بعدل المقاسم )
( ولو طرقتكم من خراسان عصبة *** وشيراز والرى القلاع القوائم )
( لما كان منكم عند ذلك غير ما *** عهدنا لكم ذل وعض الأباهم )
( فقد طال ما زاروكم فى بلادكم *** مسيرة عام بالخيول الصلادم )
( وأما سجستان وكرمان والألى *** بكابل حلوا فى ديار البراهم )
( فمغزاهم فى الهند لا يعرفونكم *** بغير أحاديث لذكر التهازم )
( وفي فارس والسوس جمع عرموم *** وفي أصبهان كل أروع عازم )
( فلو قد أتاكم جمعهم لغدوتم *** فرائس للآساد مثل البهائم )
( وبالبصرة الزهراء والكوفة التى *** سمت وبأدنى واسط كالكظائم )
( جموع تسامى الرمل جم عديدهم *** فما أحد ينوى لقاهم بسالم )
( ومن دون بيت الله مكة والتى *** حباها بمجد للثريا ملازم )
( محل جميع الأرض منها تيقنا *** محلة سفل الخف من فص خاتم )
( دفاع من الرحمن عنها بحقها *** فما هو عما كر طرف برائم )
( بها دفع الأحبوش عنها وقبلهم *** بحصباء طير من ذرا الجو حائم )
( وجمع كموج البحر ماض عرمرم *** حمى سرة البطحاء ذات المحارم )
( ومن دون قبر المصطفى وسط طيبة *** جموع كمسود من الليل فاحم )
( يقودهم جيش الملائكة العلا *** كفاحا ودفعا عن مصل وصائم )
( فلو قد لقيناكم لعدتم رمائما *** بمن فى أعالى نجدنا والحضارم )
( وباليمن الممنوع فتيان غارة *** إذا ما لقوكم كنتم كالمطاعم )
( وفى حلتى أرض اليمامة عصبة *** مغاور أنجاد طوال البراجم )
( سنفنيكم والقرمطيين دولم *** يعود لميمون النقيبة حازم )
( خليفة حق ينصر الدين حكمة *** ولا يتقى فى الله لومة لائم )
( إلى ولد العباس تنمى جدوده *** بفخر عميم أو لزهر العباشم )
( ملوك جرى بالنصر طائر سعدهم *** فأهلا بماض منهم وبقادم )
( محلتهم فى مجلس القدس أو لدى *** منازل بغداد محل الأكارم )
( وإن كان من عليا عدى وتيمها *** ومن أسد أهل الصلاح الحضارم )
( فأهلا وسهلا ثم نعمى ومرحبا *** بهم من خيار سالفين أقادم )
( هم نصروا الإسلام نصرا مؤزرا *** وهم فتحوا البلدان فتح المراغم )
( رويدا فوعد الله بالصدق وارد *** بتجريع أهل الكفر طعم العلاقم )
( سنفتح قسطنطينة وذواتها *** ونجعلكم قوت النسور القشاعم )
( ونملك أقصى أرضكم وبلادكم *** ونلزمكم ذلك الجزى والمغارم )
( ونفتح أرض الصين والهند عنوة *** بجيش بأرض الترك والخزر حاطم )
( مواعيد للرحمن فينا صحيحة *** وليست كأمثال العقول السقائم )
( إلى أن يرى الإسلام قد عم حكمه *** جميع البلاد بالجيوش الصوارم )
( يا مخذول دين مثلث *** بعيد عن المعقول بادى المآثم )
( تدين لمخلوق يدين عبادة *** فيا لك سحقا ليس يخفى لكاتم )
( أنا جيلكم مصنوعة بتكاذب *** كلام الألى فيما أتوا بالعظائم )
( وعود صليب لا تزالون سجدا *** له يا عقول الهاملات السوائم )
( تدينون تضلالا بصلب إلهكم *** بأيدى يهود أرذلين ألائم )
( إلى ملة الإسلام توحيد ربنا *** فما دين ذى دين لنا بمقاوم )
( وصدق رسالات الذى جاء بالهدى *** محمد الآتى برفع المظالم )
( وأذعنت الأملاك طوعا لدينه *** ببرهان صدق ظاهر فى المواسم )
( كما دان فى صنعاء يا لك دولة *** وأهل عمان حيث رهط الجهاضم )
( وسائر أملاك اليمانين أسلموا *** ومن بلد البحرين قوم اللهازم )
( أجابوا لدين الله دون مخافة *** ولا رغبة تحظى بها كف عادم )
( فحلوا عرى التيجان طوعا ورغبة *** لحق يقين بالبراهين ناجم )
( وحاباه بالنصر المليك إلاهه *** وصير من عاداه تحت المناسم )
( فقير وحيد لم تعنه عشيرة *** ولا دفعوا عنه شتيمة شاتم )
( ولا عنده مال عتيد لناصر *** ولا دفع مرهوب ولا لمسالم )
( ولا وعد الأنصار دنيا تخصهم *** بلى كان معصوما لأعظم عاصم )
( فلم تمتهنه قط هوة آسر *** ولا مكنت من جسمه يد لاطم )
( كما يفترى زورا وإفكا وضلة *** على وجه عيسى منكم كل آثم )
( على أنكم قد قلتم هو ربكم *** فيالضلال فى الحماقة جاثم )
( أبى الله أن يدعى له ابن وصاحب *** ستلقى دعاة الكفر حالة نادم )
( ولكنه عبد نبى مكرم *** من الناس مخلوق ولا قول زاعم )
( أيلطم وجه الرب تبا لجهلكم *** لقد فقتم فى جهلكم كل ظالم )
( وكم آية أبدى النبي محمد *** وكم علم أبداه للشرك حاطم )
( تساوى جميع الناس فى نصر حقه *** فللكل من إعظامه حال خادم )
( فعرب وأحبوش وترك وبربر *** وفرس بهم قد فاز قدح المساهم )
( وقبط وأنباط وخزر وديلم *** وروم رموكم دونه بالقواصم )
( أبوا كفر أسلاف لهم فتحنفوا *** فآبوا بحظ فى السعادة جاثم )
( به دخلوا فى ملة الحق كلهم *** ودانوا لأحكام الإله اللوازم )
( به صح تفسير المنام الذى أتى *** به دانيال قبله ختم خاتم )
( وسند وهند أسلموا وتدينوا *** بدين الهدى فى رفض دين الأعاجم )
( وشق لنا بدر السموات آية *** وأشبع من صاع له كل طاعم )
( وسالت عيون الماء فى وسط كفه *** فأروى به جيشا كثير القماقم )
( وجاء بما تقضى العقول بصدقه *** ولا كدعاو غير ذات قوائم )
( عليه سلام الله ما ذر شارق *** تعاقبه ظلماء أسحم عاتم )
( براهينه كالشمس لا مثل قولكم *** وتخليطكم فى جوهر وأقانم )
( لنا كل علم من قديم ومحدث *** وأنتم حمير ذاهبات المحازم )
( أتيتم بشعر بارد متخاذل *** ضعيف معانى النظم جم البلاغم )
( فدونكها كالعقد فيه زمرد *** ودر وياقوت بإحكام حاكم )

3- ومن شعراء الظاهرية البدر البشتكى :
محمد بن إبراهيم بن محمد البدر أبو البقاء الأنصارى المصرى الأصل المعروف بالبدر البشتكى الشاعر المشهور ولد في أحد الربيعين سنة 748 ثمان وأربعين وسبعمائة بجوار جامع بشتك الناصرى فقرأ القرآن وحفظ الكتاب في فقه الحنفية ثم تحول شافعيا وصحب البهاء محمد بن عبد الله الكازرونى وكان عجبا في جذب الناس إلى الإقامة عنده بحيث يهجروا أهاليهم خصوصا المردان فاجتمع به صاحب الترجمة وهو كذلك مع كونه من أجمل أهل عصره فلازمه ولم يفارقه وامعن النظر في كتب ابن حزم فغلب عليه حبه وتزيا بكل زى وسلك كل طريق واشتغل في فنون كثيرة ولكنه لم يتقن شيئا منها وأخذ الأدب عن ابن نباته وقال الشعر الحسن فكاد يحكيه في الرقة والانسجام وجمع كتابا حافلا في طبقات الشعراء وجمع ديوان شيخه ابن نباته وفاته كثير منه فاستدرك عليه ابن حجر مما فاته من شعر ابن نباته نحو مجلد ولم يجمع هو نظم نفسه مع كثرته فجمعه الشهاب الحجازى وكان له قدرة على النسيخ بحيث يكتب في اليوم خمس كراريس فأكثر وربما تعب فيضطجع على جنبه فيكتب .
وكتب لنفسه ولغيره مالا يدخل تحت الحصر وكان لأجل ما يكتبه موسعا عليه في دنياه ولا يتقلد لأحد منه حتى ان بعض الأكابر أرسل إليه بعشرة دنانير فشتم الرسول وقال لا حاجة لى في ذلك فأخذ جرابه فنثر ما فيه من ذهب وفضة وفلوس بحضرته .
وكان يسخر بجماعة من الأعيان ومن ذلك أنه قال للكمال الدميرى لما بلغه أنه شرح سنن ابن ماجه سماه بعرة الدجاجة ولما سمى البلقينى مؤلفاته الفوائد المنتهضة على الرافعى والروضة كان المترجم له يقول الروضة بفتح الواو يشير إلى ان السجعة غير متناسب فغير البلقينى التسمية إلى الفوائد المحضة .
وكتب إليه الحافظ ابن حجر
أليس عجيبا بأنا نصوم ولا نشتكى من أذى الصوم غما
ونسغب والله في نسكنا إذا نحن لم نرو نثرا ونظما
فأجاب المترجم له
الا يا شهابا رقى في العلى فأمطرنا نوه العذب قطرا
إلى فقر منك يا فقرنا ونستغن ان قلت نظما ونثرا
مات يوم الإثنين ثالث وعشرين جمادى الأولى سنة 830 ثلاثين وثمان مائة (1 )
ــــــــــــــــــــ
(1) أنظر : الشوكانى ، البدر الطالع ، 2/93، 94.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhadyalzahry.yoo7.com/index.htm?sid=c2228a5c38d098018d4d
 
من شعراء الظاهرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من مشايخ الظاهرية
» وقفات مع بعض من طعن فى الظاهرية
» الظاهرية الولاة
» الظاهرية القضاة
» الظاهرية الوزراء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الرسمى للدكتور عبدالباقى السيد عبدالهادى :: أخبار الدكتور عبدالباقى وإنتاجه العلمى :: المقالات والردود-
انتقل الى: