احمد الصادق مشرف المنتدى الإسلامى
عدد المساهمات : 150 تاريخ التسجيل : 20/11/2010
| موضوع: شماعة الإرهاب د. إبراهيم بن عبدالله المطلق السبت ديسمبر 25, 2010 2:59 pm | |
|
شماعة الإرهاب!! |
|
د. إبراهيم بن عبدالله المطلق قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر لم نكن نعرف شيئاً يسمى الإرهاب ومحاربة الإرهاب والتطرف الفكري مع أن تاريخ الإرهاب قد بدأ مع بدء تاريخ البشرية فقتل أحد ابني آدم أخاه يسمى إرهاباً والحروب الطاحنة واعتداءات البشر بعضهم على بعض على أنفسهم وأعراضهم وأموالهم يسمى إرهاباً وهو قديم بقدم خلق الله للإنسان. مصطلح كلمة الإرهاب جاء في كتاب الله تعالى حينما أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم وعباده بإعداد القوة للعدو من أجل إرهابهم فقال سبحانه: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم). قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر لم نكن نسمع إطلاقاً كلمة إرهاب أو إرهابي مع أنها موجودة وبكثرة وفي جميع دول العالم وعند جميع الملل والديانات فما سر إلصاقها بالمسلمين ولمَ تحول المسلمون إلى إرهابيين ولمَ أصبح الإرهاب شعاراً يستظل تحت مسماه ومكافحته كل من يسعى للوصول لهدف ذاتي أو كرسي أو منفعة خاصة؟!! أما سر إلصاقها بالمسلمين ووصفهم بأنهم إرهابيون مع أن الوصف الحقيقي لهذه الكلمة ينصرف للكفار وليس للمسلمين فبسبب ضعفهم وتنازعهم وتفرق كلمتهم واختلاف آرائهم وعدم وحدتهم تجاه عدوهم بل صار يخطط للسطو على بعض وبعض قياداتهم يخطط لاغتيال بعض أو الإطاحة به بينما نجد الكفار يسابقون الليل والنهار في الوحدة واجتماع الكلمة والاتفاق والتعاون في سبيل مصلحة عقيدتهم أولاً ثم حماية أوطانهم وأمنهم القومي واقتصادهم ومصالح مجتمعاتهم. لم أكن أتصور أن نستغل ونستثمر «كلمة إرهاب» ومحاربة التطرف الفكري لتحقيق مصالح شخصية ومنافع ذاتية فقط حتى رأيت بعيني وقرأت وسمعت من يكرر مثل هذه المصطلحات ليل نهار وفي الصحف والمؤتمرات والندوات وأشرطة الكاسيت والقنوات الفضائية حتى مج السمع والبصر والفؤاد كل ذلك وكرهه من كثرة ترداده وبسبب استثماره للمصالح الدنيوية. اؤكد على هذه القضية لأنني لاحظت وقرأت لعدد ممن كانوا في سنوات مضت رموزاً في احتضان الإرهاب الفكري والترويج له وحشد الجماهير للاستماع لمحاضرة رمز من رموزه أو شيخ من مشايخه أو داعية وافد أو محلي الصنع والإنتاج من دعاته أصبحوا أعلاماً يشار إليهم بالبنان بين عشية وضحاها في محاربة الإرهاب وأصبحوا هم قيادات ورموز الوسطية فكراً ومنهجاً ودعوة فسبحان مقلب القلوب وسبحان من يغير ولا يتغير!! لو أردنا أن نعمل العقل والتفكير كما أمرنا ربنا وأن نحذر من وصف الأمعية وتقليد الناس في كل ما يقولون وما يفعلون فهل يصدق عقل أن جميع هؤلاء وقد عرفوا واشتهروا بتهييج الناس وشحذ همم الناشئة وتحريضهم وتفخيخ أفكارهم وعقول الكثيرين منهم هل يعقل أن يتنكروا لمعتقدهم وينسلخوا من مبادئهم وثوابتهم وأفكارهم في ساعة من ليل أو نهار. إنها استراتيجية الفكر والتنظيم وفقه المرحلة تغيير القميص والتلون ومخالفة الظاهر للباطن عقيدة للقوم للحفاظ على أصل المعتقد وحماية الناشئة والأتباع من التأثر بالمخالف فالمخالف عندهم هو من يستحق لقب إرهابي ومتطرف حتى وصف كبار علمائنا بالتطرف الفكري والخلل المنهجي. ثم مصيبة أخرى وطامة من الطوام العظمى أن نجد عدداً ممن تقلدوا أو يسعون لتقلد بعض المناصب لا يعرفون من كلمة الإرهاب إلا اسمها ولا يكادون يفرقون بين الإرهاب الحقيقي والإرهاب المزيف بل حينما يتأمل العاقل اللبيب في ماضيهم وتاريخهم لا يكاد يجد لأحدهم شيئاً يرتكز عليه أو جهداً يذكر فيشكر بل ربما على العكس تماماً حيث السكوت المطبق ومجاملة بعض رموز التطرف والتنكيت معهم وربما تقبيل رؤوسهم إمعاناً في التقرب إليهم وكسب رضاهم وحينما تتحدث مع أحدهم وتحاوره يؤكد لك أنه يمسك العصا مع منتصفها يعني يؤكد لك نفس المفهوم محاولة إرضاء جميع الفرق والقيادات والجماعات فلا هوية له ولا شخصية ولا انتماء حقيقي له!! في تصوري الشخصي أن أمثال هؤلاء صناعة من صناعات التنظيم الذكي واستراتيجية من استراتيجياته فهم يخططون لمئات السنوات القادمة ويخططون لمواجهة ما قد يتعرض له فكرهم ودعوتهم من محن وويلات ونكبات ويخططون لمراحل اكتشاف تنظيمهم وتسلط القوى الحاكمة عليهم وبالتالي فلا يستغرب أن يصنعوا رجالاً ظاهر ولاؤهم للسلطات والحكام وباطن ولاؤهم لتنظيمهم وجماعتهم ومن هنا يمكنهم الابقاء على أهم المناصب بحوزتهم وتحت هيمنتهم إما بالهيمنة الحقيقة أو تولي عميل لهم وموالٍ لهم لهذا المنصب ليبقي على جميع أنشطتهم كما هي وإن لزم الأمر تم تغيير بعض المسميات فقط للتمويه وإيهام الآخرين والتدليس على مؤسسات المراقبة والمتابعة. الدليل على ذلك أننا لم نلحظ طيلة سنوات مواجهة الإرهاب وصراخ التصدي للتطرف الفكري تغيراً يذكر أو جهداً يشكر من قبل البعض في التصحيح ومعالجة الأخطاء وتنوير الفكر في مؤسساتنا الإعلامية أو التربوية أو الدعوية أو غيرها سوى جعجعة دون طحن!! السؤال متى وكيف وهل يمكن التفريق بين صحيح المنهج سليم الفكر المخلص لعقيدته ووطنه وولائه وبين المنافق المدلس المستنفع؟!! والله تعالى من وراء القصد.. جريدة الرياض - الاربعاء 2 شعبان 1431 هـ - 14 يوليو 2010م - العدد 15360.
http://www.al-mutlaq.net/mutlaq_article_2010_07_14.php
|
| |
|
دكتور عبدالباقى السيد مدير المنتدى
عدد المساهمات : 1147 تاريخ التسجيل : 01/10/2010 العمر : 48
| موضوع: رد: شماعة الإرهاب د. إبراهيم بن عبدالله المطلق السبت ديسمبر 25, 2010 4:13 pm | |
| بارك الله فى الكاتب والناقل حقيقة إن كان المسلمون يوصفون بالإرهاب فماذا يمكن أن نسمى الغرب بما يقوم به من ترويع للآمنين ، وسفك لدماء الأبرياء ، وقتل للناس فى بلادهم وديارهم ؟ ماذا يمكننا أن نقول فى شارون السفاح الذى اباد الكثير والكثير من أهالى فلسطين ولبنان ومصر ؟ ماذا نقول عن بوش الإبن وجرائمه فى العراق وأفغانستان يراها ويسمع عنها القريب من الأحداث والبعيد ؟ وماذا نقول عن بابوات روما الذين طالما باركوا حروبا صليبة ولا يزالون حتى يوم الناس هذا ضد المسلمين ؟ ماذا نقول عن أفعال بريطانيا الخسيسة فى مصر ايام احتلالها ؟ وماذا نقول عن الأعمال الإجرامية التى لا يتصورها البشر والتى قامت بها فرنسا فى الجزائر وتونس والمغرب ؟ إن الغرب يا سادة هو رب الإرهاب وسيده . إنه أول من فتح الباب للإرهاب ، وأول من مارسه ، واول من جعل الناس ينقمون عليه . إن الإسلام حرض أتباعه على الأمان والسلام ، ولكن إن شعر المسلمون بعدم الأمان من قبل من يتربص بهم الدوائر فماذا عساهم أن يفعلوا ؟ أينتظروا حتى يسلخوا كما تسلخ الشاة !!! أم أقل مايقومون به يدفعوا الضر عن أنفسهم ؟ الغرب يا سادة يريدنا جثة هامدة تسمع وتطيع لأقواله . فإن عارضنا واتبعنا منهجنا الحق عندئذ نوصف بالإرهاب وبالاصولية ........ إلى آخر المصطلحات التى لها اصل فى شريعتنا ، وإنما أرادوا أن يجعلوها مبغضة إلى قلوب العالمين . ودمتم بخير . | |
|
ابراهيم باهى عضـــو
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 11/01/2011
| موضوع: رد: شماعة الإرهاب د. إبراهيم بن عبدالله المطلق الإثنين يناير 17, 2011 5:41 am | |
| الارهارب هو من افزع الناس واخذ حقوقهم وجعل اصاحب المنازل فى مخيمات هم واصحاب السجون فى العراق جاء فى راسى تعبير غير لائق ولاكننى اقوله ///مثلا الضبع يقول عن الغزال الذى فر منه انه ارهابى لاننى ام اقدر على اكله */*/* هكذا امريكا واسرائيل ودول الكفر يعتبو على كل من يحاول ان يحمى نفسه اوماله او سكنه بانه ارهابى لعمله عمل غير الذى يريده القاتل السارق ****** الارهابى ****الذى قتل الاطفال الارهاب الذى اغتصب النساء الارهاب الذى هدم المساجد والكنائس وسب الرسول الارهاب من تعاون مع من جرف الارضى الزاعيه فى غزه وقطيع اشجر الزيتون وقتال الاطفال والنساء والارهاب ****كل من جاء من قاره لضرب عزل بالطيارن والصواريخ المحرمه دوليا /////وكل من يرضى ان يقتل براء او يسرق احد يبقى ارهابى لانه استحل هذا | |
|
احمد الصادق مشرف المنتدى الإسلامى
عدد المساهمات : 150 تاريخ التسجيل : 20/11/2010
| موضوع: رد: شماعة الإرهاب د. إبراهيم بن عبدالله المطلق الإثنين يناير 17, 2011 10:54 am | |
| عندنا مثل في مصر بيقول ضربني وبكى سبقني واشتكي | |
|
ابراهيم باهى عضـــو
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 11/01/2011
| موضوع: رد: شماعة الإرهاب د. إبراهيم بن عبدالله المطلق الأربعاء يناير 19, 2011 8:06 am | |
| هذا قديما *** اما الان ضربنى وطلب وتلذذ بتعذبى واسبنى وطلب اعتذارى هذا بنسبه للضارب اما المضروب من العرب نفسى اشجب وخايف او ادين ومش عارف نسو الله فانساهم انفسهم ***هذا حال العرب | |
|
دكتور عبدالباقى السيد مدير المنتدى
عدد المساهمات : 1147 تاريخ التسجيل : 01/10/2010 العمر : 48
| موضوع: رد: شماعة الإرهاب د. إبراهيم بن عبدالله المطلق الأربعاء يناير 19, 2011 7:36 pm | |
| من المضحكات المبكيات وأنقل ذلك عن شيخنا محمد الغزالى قدس الله روحه ونور ضريحه أن جنديا فرنسيا أثناء احتلال فرنسا للجزائر قام بطعن أحد الجزائريين ، وأثناء طعنه أمسك بأحد اصابع الجندى الفرنسى وعض عليها وهو يجود بأنفاسه إلى بارئها .... أتدرون ماذا قال الجندى الفرنسى : قال لصاحب له هذا الجزائرى بربرى ومتوحش لقد عض إصبعى وأنا أطعنه !!!! والجنون فنون . | |
|
نسرين2004 عضـــو
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 17/03/2011
| موضوع: رد: شماعة الإرهاب د. إبراهيم بن عبدالله المطلق الإثنين مارس 28, 2011 10:11 pm | |
| ماذا تقولون عن هذا <H2 style="BORDER-TOP-WIDTH: 0px; PADDING-RIGHT: 0px; DISPLAY: block; PADDING-LEFT: 0px; BORDER-LEFT-WIDTH: 0px; BORDER-BOTTOM-WIDTH: 0px; PADDING-BOTTOM: 0px; MARGIN: 0px; FONT: 22px/1.1em palatino, times, serif; VERTICAL-ALIGN: baseline; COLOR: #010d37; PADDING-TOP: 0px; LETTER-SPACING: -1px; BACKGROUND-COLOR: transparent; BORDER-RIGHT-WIDTH: 0px; outline-width: 0px; outline-color: initial" align=left>Tom Cruise: « Les Arabes sont la source du terrorisme. J’espère qu’Israël les exterminera tous.»Si beaucoup expriment publiquement leur courroux contre Israël qu’ils accablent d’être un pays guerrier, d’autres, par contre, soutiennent de manière abjecte le massacre et appellent même à l’extermination des Arabes. Et dans ce registre monstrueux pour ces hommes publics, le scientologue Tom Cruise ravit la palme du déshonneur.En effet, le play-boy d’Hollywood considère, ni plus ni moins, que les Arabes «sont la source du terrorisme et n’épargnent personne». Il souhaite, sauvagement, qu’Israël «les extermine tous». Keanu Reeves, lui aussi, fait connaître son plan diabolique.Cet acteur qui joue, surtout, des rôles dans les films d’horreur estime que si les Arabes «étaient vraiment forts, ils auraient détruit le monde».Comme son consort Tom Cruise, il pense «qu’il faut les éliminer». Toujours dans le rayon des acteurs éradicateurs, Richard Gere soutient que les Arabes «sont un fardeau pour le monde». Que propose-t-il? A l’image de ses compères, il décrète «qu’il faut les exterminer!» Harrison Ford ne fait pas exception à cette faune d’acteurs au verbe terrifiant.Pour lui, «les Arabes sont plus vils que les animaux», at-il affirmé toute honte bue. Et de fanfaronner que «nous les juifs sommes le peuple élu de Dieu». Heureusement que ces propos orduriers sortis des bouches de ces acteurs du cinéma d’horreur ne sont pas partagés par le tout Hollywood. Loin s’en faut. L’élégant Mel Gibson, qui passe pour être la bête noire des Juifs et des Sionistes, a éructé son constat.«Les Sionistes sont la source de la destruction. Je souhaite les combattre», a-t-il déclaré. L’inégalable Al-Pacino a liquidé Israël par cette petite phrase: «Si tu vois l’histoire d’Israël, tu sauras qui est terroriste!», assènet-il, sec. Antony Hopkins, lui aussi, a abondé dans le même sens.Pour lui, Israël signifie tout simplement «la destruction et la guerre et nous les Américains sommes derrière cette guerre», accuse-t-il. Et d’éructer son coup de grâce: «J’ai honte d’être Américain». Dustin Hoffmann, quant à lui, a prononcé une sentence sans appel contre Israël. «L’humanité a cessé d’exister à la naissance d’Israël», devait-il lâcher.Le truculent George Clooney, qui n a jamais caché son aversion pour Bush, et qui a bruyamment soutenu Obama, estime que «Bush, Sharon, Blair et Rice sont des noms que l’histoire maudira».Angelina Jolie, la femme de Brad Pitt, qui porte bien son nom, a pris la Smith défense des Arabes et Musulmans et a chargé Israël. «Les Arabes et les Musulmans ne sont pas des terroristes. Le monde doit s’unir contre Israël».Les acteurs Ralf Fines et Will Smith sont plutôt réalistes. Le premier estime que «nous vivons dans la jungle où le fort mange le faible. Nous ne sommes pas meilleurs que les Arabes pour que nous les toisions». Will Smith, lui, pense que les deux camps (palestiniens et juifs) ont fauté et que «la guerre doit cesser».Comme quoi, la guerre au Proche-Orient a ouvert un autre front à Hollywood. Pendant ce temps, certains acteurs arabes, à l’image de Adel Imam, tirent à boulet rouge sur le Hamas faisant ainsi le jeu de l’entité sioniste .</H2> | |
|